(٢) في بترو «وشيوخ». (٣) ما بين القوسين ليس في (س). (٤) الخبر في زبدة الحلب ١/ ١٧٥. (٥) كذا، والصحيح «بن». (٦) في الأصل وطبعة المشرق «ببذل»، والتصحيح من البريطانية. (٧) ما بين القوسين ليس في البريطانية. (٨) ما بين القوسين ليس في (س). (٩) قال ابن العديم: «إنّ عزيز الدولة تغيّر عليه الحاكم فعصى عليه، وضرب الدينار والدرهم باسمه بحلب، ودعا لنفسه على المنبر، فأرسل الحاكم إلى الجيوش وأمرها أن تتجهّز إليه في سنة إحدى عشرة وأربعمائة. فلما بلغ عزيز الدولة ذلك أرسل إلى باسيل ملك الروم يستدعيه ليسلّم إليه حلب، فخرج باسيل الملك، فلما بلغ موضعا يعرف بمرج الديباج، بلغ عزيز الدولة وفاة الحاكم، فأرسل إلى باسيل يعلمه أنه قد انتقض ما كان بينهما من الشرط، وأنه إن ظهر كان هو وبنو كلاب حربا له». (زبدة الحلب ١/ ٢١٨،٢١٩). (١٠) في (س) «شموئيل». (١١) في البريطانية: «مما كان لاسافه قديم».