(٢) لم أقف على ترجمة أو ذكر له في المصادر المتوفّرة. (٣) لعلّ الصواب هنا: «وحملوه إلى أفتكين التركي بالرملة». (٤) لعلّ المراد: «وأقاموا بها» والخبر يتعلّق بنزول جوهر ومن معه من الكتاميّين المغاربة مدينة عسقلان أثناء حربه مع أفتكين والقرمطيّ. (أنظر: ذيل تاريخ دمشق ١٦ و ١٧) وتاريخ الأنطاكي. (٥) الخبر هو عن المصالحة بين أفتكين التركي وجوهر الذي خرج إلى مصر. (أنظر: ذيل تاريخ دمشق ١٨). (٦) كذا في الأصل، والأرجح هي «صلوات»، وهذا يوضّحه ما بعدها. (٧) ما بين القوسين مقحم في الأصل كما هو واضح. (٨) كذا، والصحيح «سبع وستين». (٩) لعلّ الصواب «محصورة». (١٠) كذا، والصواب: «أياما». (١١) كذا، والصواب «وافى». (١٢) كذا، ولعلّها: «وغيرهم». (١٣) أنظر: ذيل تاريخ دمشق ١٨، واتعاظ الحنفا ١/ ٢٤٢ وراجع تاريخ الأنطاكي. (١٤) الخبر ومصادره في تاريخ الأنطاكي.