كتاب تاريخ الأنطاكي

[سنة ٣٦٥ هـ‍.] - [وفاة المعز لدين الله] - ص: 164

المطالبة [عنهم] (١) بعلّته، وكان قوم قد تحمّلوا ثقل الأجعال في تلك المدّة، فلما مضى زالت عنهم (٢) [المطالبة] (٣) ومات المعزّ لدين الله [ليلة الجمعة] (٤) لإحدى عشرة ليلة خلت من ربيع الأول سنة خمس وستّين وثلاثمائة، (وعمره ستّة وأربعين (٥) سنة) (٦)، وله في الخلافة ثلاث وعشرون سنة وخمسة أشهر (وأربعة أيام) (٧).

---

(١) زيادة من نسخة بترو.
(٢) حتى هنا ينتهي النقص من نسخة (س).
(٣) زيادة من النسخة (س).
(٤) زيادة من النسخة (س).
(٥) كذا، والصحيح «أربعون».
(٦) ما بين القوسين ناقص من (ب) و (س).
(٧) ما بين القوسين ليس في (ب). وانظر عن وفاة المعزّ في: تكملة تاريخ الطبري ٢٢٥، وعيون الأخبار وفنون الآثار ٢٠٣، واتعاظ الحنفا ١/ ٢٢٩، والبداية والنهاية ١١/ ٢٨٣،٢٨٤، ومرآة الجنان ٢/ ٣٨٣ - ٣٨٥، ونهاية الأرب ٢٣/ ٢٠٣، والمختصر في أخبار البشر ٢/ ١١٥،١١٦، ومآثر الإنافة ١/ ٣١٥، والمنتظم ٧/ ٨٢، وتاريخ ابن الوردي ١/ ٢٩٩، والنجوم الزاهرة ٤/ ٦٩ - ٧٩، والعبر ٢/ ٣٣٩، ودول الإسلام ١/ ٢٢٦، وشذرات الذهب ٣/ ٥٢، وسير أعلام النبلاء ١٥/ ١٥٩ - ١٦٧، والكامل في التاريخ ٨/ ٤٩٨، والبيان المغرب ١/ ٢٢١، ووفيات الأعيان ٥/ ٢٢٤ - ٢٢٩، وتاريخ ابن خلدون ٤/ ٤٥ - ٥١، وخطط المقريزي ١/ ٣٥١ - ٣٥٤، و ٢/ ٢٢٢، وبدائع الزهور ١/ ٤٥ - ٤٨، والحلّة السيراء ٢/ ٣٩١ - ٣٩٣، وتاريخ الخلفاء ٤٠٧، وأخبار الدول ١٩٠، وتاريخ الأزمنة ٧٠،٧١، وذيل تاريخ دمشق ١٤، والدرة المضيّة ١٧٣، والنجوم الزاهرة في حلى حضرة القاهرة (القسم الخاص بالقاهرة من: المغرب في حلى المغرب) ٣٨،٣٩، وصبح الأعشى ٣/ ٤٢٦ وحسن المحاضرة ٢/ ١٢ وتاريخ الإسلام (٣٥١ - ٣٨٠ هـ‍.) -ص ٣٤٨ - ٣٥١