للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= ويحيى بن سعيد القطان كما في مسند أحمد (٢/ ١٨)، وسنن النسائي (١٠٥٧)، وفي الكبرى (٦٤٨).
وقتيبة بن سعيد كما في سنن النسائي (٨٧٨)، وفي الكبرى (٩٥٤)
وعبد الله بن المبارك كما في سنن النسائي (١٠٥٩)، وفي الكبرى (٦٥٠)، وصحيح ابن حبان (١٨٦١)، والسنن الكبرى للبيهقي (٢/ ١٠٠).
وابن وهب كما في جامعه (٣٨٦)، وشرح معاني الآثار (١/ ٢٢٣).
وعثمان بن عمر كما في سنن الدارمي (١٢٨٥).
وخالد بن مخلد كما في سنن الدارمي (١٣٤٧)،
وإسماعيل بن أبي أويس كما في مسند أبي يعلى (٥٤٩٩)،
وعبد الله بن يوسف في رفع اليدين للبخاري، كما في قرة العينين (١١)، كلهم رووه عن مالك، عن الزهري فذكروا رفع اليدين بلفظ: ( ... وإذا رفع من الركوع ... ).
ورواه عبد الرحمن بن مهدي، عن مالك، واختلف عليه:
فرواه هارون بن سليمان كما في الخلافيات للبيهقي (٢/ ٣٢٩)، عن مالك به، بلفظ: (وبعدما يرفع رأسه من الركوع ... )، وهذا المحفوظ أنه لفظ ابن عيينة، عن الزهري.
وخالفه أحمد بن حنبل فرواه في المسند (٢/ ٦٢) عن عبد الرحمن بن مهدي به، بلفظ الجماعة: (كان يرفع يديه إذا استفتح الصلاة، وإذا أراد أن يركع، وإذا رفع رأسه من الركوع).
الثاني: يونس بن يزيد، عن الزهري.
رواه البخاري (٧٣٦) عن محمد بن مقاتل، أخبرنا عبد الله بن المبارك، قال: أخبرنا يونس، عن الزهري به، بلفظ: ( .... إذا قام في الصلاة رفع يديه ... وكان يفعل ذلك حين يكبر للركوع، ويفعل ذلك إذا رأسه من الركوع، ويقول: سمع الله لمن حمده ... ).
ورواه مسلم (٢٣ - ٣٩٠) من طريق سلمة بن سليمان، عن ابن المبارك به مختصرًا. وأكتفي بالصحيحين عن غيرهما.
الثالث: شعيب، عن الزهري.
أخرجه البخاري في الصحيح (٧٣٨) بلفظ: ( ... رفع يديه حين يكبر ... وإذا كبر للركوع فعل مثله، وإذا قال: سمع الله لمن حمده فعل مثله، وقال: ربنا ولك الحمد ... )، وأكتفي فيه بالصحيح عن غيره.
الرابع: ابن جريج، عن الزهري.
رواه مسلم (٢٢ - ٣٩٠) بلفظ: ( ... إذا قام للصلاة رفع يديه ... ثم كبر، فإذا أراد أن يركع فعل مثل ذلك، وإذا رفع من الركوع فعل مثل ذلك ..... ). وأكتفي به بالصحيح عن غيره.
الخامس: معمر عن الزهري. ...
رواه عبد الرزاق كما في المصنف (٢٥١٧)، عن معمر بلفظ: ( .... وإذا رفع رأسه من الركعة =

<<  <  ج: ص:  >  >>