(١) ما بين المعقوفتين سقط من (أ) و (ج). (٢) كذا في المطبوع ونسختي (أ) و (ب)، وفي نسخة (ج): "بذلك". (٣) منها: حديث عبد اللَّه بن عمر؛ قال: "كان رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- إذا استفتح الصلاة؛ قال: {وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ حَنِيفًا وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ} [الأنعام: ٧٩]، سبحانك اللهم وبحمدك، وتبارك اسمك، وتعالى جدك، ولا إله غيرك، {قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (١٦٢) لَا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ} [الأنعام: ١٦٢ - ١٦٣]. أخرجه الطبراني في "الدعاء" (رقم ٥٠٠) و"الكبير" (١٢/ ٣٥٣) بسندٍ ضعيف من أجل عبد اللَّه بن عامر الأسلمي. وانظر: "المجمع" (٢/ ١٠٧). (٤) في (ج): "لا" بدون الفاء. (٥) الاستفتاح ورد على وجوه متعددة، الأفضل أن تستفتح على المذهب بسبحانك اللهم وبحمدك، هذا الذي اختاره الإمام أحمد رحمه اللَّه، ومشى عليه أصحابه. وذكر ابن القيم في "زاد المعاد" (١/ ٢٠٥ - ٢٠٦ - ط مؤسسة الرسالة) نحو عشرة =