{قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنْثَى} {وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى} آل عمران: ٣٦.
- تسميتها مريم: {وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ} آل عمران: ٣٦.
[بعض ما ورد من أحوال أمه عليهما السلام]
- استعاذتها: من مس الشيطان: {أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ} آل عمران: ٣٦. وقد نص الحديث النبوي بأن هذا مما خص الله به مريم عليها السلام كما في صحيحي البخاري ومسلم.
- اختصام مجاوري بيت المقدس في تربية مريم وكفالة زكريا عليه السلام لها: {وَمَا كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يُلْقُونَ أَقْلَامَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ وَمَا كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يَخْتَصِمُونَ} آل عمران: ٤٤.
- إقامتها بالمحراب ورزقها من الغيب: {كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِنْدَهَا رِزْقًا قَالَ يَامَرْيَمُ أَنَّى لَكِ هَذَا} آل عمران: ٣٧.
- سؤال زكريا عن الرزق وجوابها أنه من عند الله: {قَالَتْ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ} آل عمران: ٣٧.
- مخاطبة الملائكة إياها: {وَإِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَامَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ} آل عمران: ٤٢.
- كونها مقبولة عند الله: {اصْطَفَاكِ} آل عمران: ٤٢.
- كونها طاهرة من الحيض: {وَطَهَّرَكِ} آل عمران: ٤٢.
كونها أفضل نساء زمنها: {وَاصْطَفَاكِ عَلَى نِسَاءِ الْعَالَمِينَ} آل عمران: ٤٢.
- ذهابها إلى زاوية: {إِذِ انْتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا} مريم: ١٦.
- كون الزاوية في جانب شرقي: {مَكَانًا شَرْقِيًّا} مريم: ١٦.
- اتخاذها حجابًا: {فَاتَّخَذَتْ مِنْ دُونِهِمْ حِجَابًا} مريم: ١٧.
- وجاءها ملك بشكل إنسان {فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا} مريم: ١٧