- استعاذتها: {إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَنِ مِنْكَ} مريم: ١٨.
- ثم بشرها الملك بولادة عيسى عليه السلام: {لِأَهَبَ لَكِ غُلَامًا زَكِيًّا} مريم: ١٩.
- تعجبها بهذا الخبر {أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ} مريم: ٢٠.
- إخبار الملك بأن ذلك ليس بصعب على الله {قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ} مريم: ٢١.
- حملها عيسى بمحض قدرة الله من غير أن يمسها رجل: {فَحَمَلَتْهُ} مريم: ٢٢.
- ذهابها إلى جذع نخلة وقت المخاض: {فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ} مريم: ٢٣.
وقال العلماء: إن كلما حصل لمريم عليها السلام من خوارق العادة كان في الأصل إرهاصات تبشر بنبوة عيسى عليه السلام.
[محل ولادته عليه السلام وكيفية ذلك]
- ولد في زاوية بستان بعيد من العمارة {فَانْتَبَذَتْ بِهِ مَكَانًا قَصِيًّا} مريم: ٢٢.
- كانت متكئة إلى جذع نخلة: {فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ} مريم: ٢٣.
[أحوال مريم بعد ولادته عليه السلام]
- اضطرابها حياء وخوفًا من تهمة الناس: {قَالَتْ يَالَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا} مريم: ٢٣.
- نداء الملك من تحت الشجرة أن لا تحزني فقد منحك الله ابنًا من سادة الناس: {أَلَّا تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا} مريم: ٢٤.
- رزقها الله تعالى رطبًا جنيًا: {تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا} مريم: ٢٥.
- إتيانها قومها بعيسى عليه السلام في حجرها: {فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَهَا تَحْمِلُهُ} مريم: ٢٧.
- تهمة القوم للسيدة مريم: {يَامَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئًا فَرِيًّا} مريم: ٢٧.
- كلام سيدنا عيسى عليه السلام في حجرها: {إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ} مريم: ٣٠.