مجمع الزوائد (٨/ ١٣)، وقال: رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح. ١٠٩٧ - أحمد (٣/ ٤٩٩). والمعجم الكبير (١٨/ ٨٤). مجمع الزوائد (٨/ ١٣)، وقال: رواه أحمد وأبو يعلي والطبراني، ورجاله ثقات. ١٠٩٨ - البخاري (١٣/ ٧٦) ٩٢ - كتاب الفتن، ٢٣ - باب تغير الزمان حتى تعبد الأوثان. مسلم (٤/ ٢٢٣٠) ٥٢ - كتاب الفتن، ١٧ - لا تقوم الساعة حتى تعبد دوس ذا الخلصة. (١) مسلم الموضع السابق (أليات نساء دوس على ذي الخلصة): ذو الخلصة: بيت أصنام كان لدوس وخثعم وبجيلة، ومن كل ببلادهم من العرب: قيل: هو صنم، وكان عمرو بن لحي نصبه بأسفل مكة، حين نصب الأصنام في مواضع شتى، فكانوا يلبسونه القلائد، ويعلقون عليه بيض النعام، ويذبحون عنده، فكان معناهم في تسميتهم بذلك: أن عباده خلصةـ، وقيل: هو الكعبة اليمانية، والمعنى: أنهم يرتدون ويرجعون إلى جاهليتهم في عبادة الأوثان، فترمل نساء دوس طائفات حوله فترنح أردافهن. ١٠٩٩ - مسلم (٤/ ٢٢٣٠) ٥٢ - كتاب الفتن وأشراط الساعة، ١٧ - باب لا تقوم الساعة حتى تعبد دوس ذا الخلصة.