وفيه محمد بن عجلان صدوق لكن اختلط عليه أحاديث أبي هريرة، ورواه أبو داود مرسلاً أيضاً، وذكرهما البخاري في تاريخه وقال: المرسل أصح. وأحمد (٢/ ٤٣٦). ٧١٤ - أبو داود (٣/ ٨٥) كتاب الجنائز، باب في فضل العبادة على وضوء. وأحمد (١/ ٨١). والمستدرك (١/ ٣٥٠). وهو صحيح. قوله (وكان له خريف في الجنة): قال في النهاية: "المخارف جمع مخرف بالفتح وهو الحائط من النخل؛ أي أن العائد فيما يجوز من الثواب كأنه على نخل الجنة يخترف ثمارها، وقيل: المخارف جمع مخرفة، وهي سكةً بين صفين من نخل يخترف من أيهما شاء: أي يجتني. وقيل: المخرفة الطريق. أي أنه على طريق تؤديه إلى طريق الجنة" أ. هـ. ٧١٥ - الترمذي (٤/ ٥٥٦) ٣٧ - كتاب الزهد. ٩ - باب في قول النبي صلى الله عليه وسلم: "لو تعلمون ما أعلم ... ". وابن ماجه (٢/ ١٤٠٢) ٣٧ - كتاب الزهد، ١٩ - باب الحزن والبكاء. وأحمد (٥/ ١٧٣). والمستدرك (٢/ ٥١٠). وهو حديث حسن.