٧٥١ - البخاري (٢/ ٢٣٤) ١٠ - كتاب الأذان، ٩٣ - باب الالتفات في الصلاة. وأبو داود (١/ ٢٢٩) كتاب الصلاة، باب الالتفات في الصلاة. والنسائي (٣/ ٨) ١٣ - كتاب السهو، ١٠ - باب التشديد في الالتفات في الصلاة. وأحمد (٦/ ١٠٦). ٧٥٢ - البخاري (٣/ ٢٤) ١٩ - كتاب التهجد، ١٢ - باب عقد الشيطان على فاقية الرأس ... مسلم (١/ ٥٣٨) ٦ - كتاب صلاة المسافرين وقصرها، ٢٨ - باب ما روي فيمن نام الليل أجمع حتى أصبح. وأحمد (٢/ ٢٤٣). قال النووي: (قافية رأس أحدكم): القافية آخر الرأس. وقافية كل شيء آخره. ومنه قافية الشعر. (عليك ليلاً طويلاً): هكذا هو في معظم نسخ بلادنا، بصحيح مسلم. وكذا نقله القاضي عن رواية الأكثرين: عليك ليلاً طويلاً، بالنصب على الإغراء. ورواه بعضهم: عليك ليل طويل، بالرفع. أي بقي عليك ليل طويل. واختلف العلماء في هذه العقد. فقيل: هو عقد حقيقي بمعنى عقد السحر للإنسان ومنعه من القيام. قال الله تعالى: (ومن شر النفاثات في العقد). فعلى هذا هو قول يقوله يؤثر في تثبيط النائم كتأثير السحر. وقيل: يحتمل أن يكون فعلاً يفعله كفعل النفاثات في العقد. وقيل: هو من عقد القلب وتصميمه، فكأنه يوسوس في نفسه ويحدثه بأن عليك ليلاً طويلاً، فتأخر عن القيام. وقيل: هو مجاز كنى به عن تثبيط الشيطان عن قيام الليل. ٧٥٣ - مسلم (١/ ٤٩٢) ٦ - كتاب صلاة المسافرين وقصرها، ٧ - باب جواز الانصراف من الصلاة ... =