رواه مسلم في صحيحه في القدر رقم (٢٦٥٥) باب: كل شيء بقدر من حديث ابن عمر. والكيس: ضد العجز، وهو النشاط والحذق بالأمور. (٢) ليست في أ وب وط. وهي في الأصل من قوله: وفي يوم الأربعاء ثاني عشره. (٣) النجوم الزاهرة (١٠/ ٩٢). (٤) ترجمته في الذيل ص (٢٤٢) والدرر الكامنة (١/ ٢٩٤) والنجوم الزاهرة (١٠/ ٩٣) والذيل التام للسخاوي (١/ ٦٥). (٥) في ط: أمين الدين وهو تحريف. وهو: محمد بن يوسف بن علي بن يوسف بن حيان النفزي. ترجمته في الذيل ص (٢٤٣) والوفيات لابن رافع (١/ ٤٨٢) والدرر الكامنة (٤/ ٣٠٢) وفوات الوفيات (٤/ ٧١) وبغية الوعاة (١/ ٢٨٠) والذيل التام للسخاوي (١/ ٦٨ - ٧٠). (٦) في الثامن والعشرين من صفر.