(٢) رواه الطَّحَاوِيّ في «شرح معاني الآثار» (٤/ ١٦٢)؛ والبَيْهَقِيّ في «السُّنَن الكُبْرَى» كتاب الدعوى والبينات، باب القافة ودعوى الولد (١٠/ ٢٦٤)، صححه الألبَانِيّ في «إرْوَاء الغَلِيل» (٦/ ٢٦). (٣) هو: أبو أيوب سُليمان بن يَسَار، مولى ميمونة أم المؤمنين، أحد الفقهاء السبعة بالمدينة، كان سعيد بن المُسَيَّب إذا أتاه مستفت يقول له: اذهب إلى سليمان فإنه أعلم من بقي اليوم، ولد في خلافة عثمان سنة ٣٤ هـ، وكان أبوه فارسيًّا قال ابن سعد في وصفه: «ثقة عالم فقيه كثير الحديث.» راجع ترجمته في: «طَبَقَات الفُقَهَاء» (١/ ٢٨)، «وَفَيَات الأعْيَان» (٢/ ٣٩٩)، «السِّيَر» للذَّهَبِيّ (٤/ ٤٤٤)، «شَذَرَات الذَّهَب» (١/ ١٣٤). (٤) «سُنَن البَيْهَقِيّ الكُبْرَى» كتاب الدعوى والبينات، باب القافة ودعوى الولد (١٠/ ٢٦٣). (٥) صححها الألبَانِيّ في «إرْوَاء الغَلِيل» (٦/ ٢٦).