(٢) وهذا الذي رجحه الآمدي في الإحكام (٣/ ٩). (٣) انظر: أصول ابن مفلح (٣/ ٩٩٩). (٤) جاءت العبارة في المخطوط "الموضع"، والمثبت هو الصحيح، لأنه الذي يُذكر عند الأصوليين وهو المثبت في بعض نسخ أصول ابن مفلح (٣/ ٩٩٩) هامش ٧، والمراد بالوضع: تسمية المعنى بلفظ معين، واختصاص المسمى بهذا اللفظ. انظر: شرح تنقيح الفصول للقرافي ص (٢٠)، التعريفات للجرجاني ص (٢٥٢)، شرح الكوكب المنير لابن النجار (١/ ١٠٧). (٥) العلاقة: هي الصلة بين المعنى الحقيقي والمعنى المجازي. انظر: الطراز للعلوي (١/ ٧٠)، والمعجم المفصل في علوم البلاغة ص (٦٠٦). (٦) الإيضاح لقوانين الاصطلاح لابن جزي ص (٢١). (٧) سورة الأنعام (١٤١). (٨) يشير إلى الحديث المتفق عليه من حديث عبد الله ابن بُحَيْنَة مرفوعًا، أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قام من اثنتين في صلاة الظهر فلم يجلس، فلما أتم صلاته سجد سجدتين يكبّر في كل سجدة وهو جالس، قبل أن يسلم وسجدهما الناس معه وكان ما نسي من الجلوس. انظر: صحيح البخاري مع فتح الباري (٩٢١٢)، =