للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وأجابوا عن شبهة عباد بأنا إن قلنا إن الواضع هو الله تعالى، فسبب التخصيص هو الإرادة القديمة، وأن كان هو العبد فسببه خطور ذلك المعنى بباله دون غيره كتخصيص الأعلام بالأشخاص (١).

* * *


(١) ما سبق اقتبسه الشارح من تشنيف المسامع (ق ٢٩ ب).