(٢) "إلى السجود" ليست في الأصل. (٣) سورة القلم: (٤٢) وما قاله أبو بكر عبد العزيز وأبو إسحاق ابن شاقلا من وقوع التكليف بما لا يطاق متفرع على القول بصحته، والقول الثاني أنه لم يقع وحكي عن الأكثر. انظر: شرح الكوكب المنير (١/ ١٤٩). (٤) هو محمد بن الحسين بن محمد الموصلي ثم البغدادي والمعرف بـ"النقاش" "أبو بكر" ولد سنة ٢٦٦ هـ وكان مقرئًا مفسرًا، وهو ضعيف في الحديث ومن كتبه: شفاء الصدور في التفسير، والإشارة في غريب القرآن، وتوفي سنة ٣٥١ هـ. انظر ترجمته: في شذرات الذهب (٩/ ٢١٤ - ٢١٥) معجم الأدباء (١٨ - ١٤٦ - ١٤٩) معجم المؤلفين (٩/ ٢١٤ - ٢١٥). (٥) وكشف الساق إنما هو يوم القيامة فعن أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - قال سمعت النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول: يكشف ربنا عن ساقه فيسجد كل مؤمن ومؤمنة ويبقى من كان يسجد في الدنيا رياء وسمعة فيذهب ليسجد فيعود ظهره طبقا واحدا. وهو مخرج في الصحيحين وفي غيرهما من طرق وله ألفاظ. انظر: تفسير ابن كثير (٤/ ٤٠٧) وفتح القدير للشوكاني (٥/ ٢٧٧).