(٢) سورة الأنفال: (٦٠)، واستدل له بقوله تعالى: {الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمْ وَإِنَّ فَرِيقًا مِنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ (١٤٦)} [البقرة: ١٤٦] حيث أقام العلم مقام المعرفة والمعرفة مقام العلم، راجع التمهيد لأبي الخطاب (١/ ٣٧). (٣) انظر: المستصفى للغزالي (١/ ٢٤). (٤) الدور هو: توقف الشيء على ما يتوقف عليه، قاله الجرجاني في التعريفات ص (١٠٤). (٥) ما بين المعكوفين تكرر بالأصل. (٦) ما بين الحاصرتين نقله المؤلف من شرح مختصر الطوفي (١/ ٤٨ / ب). (٧) نسبة أبو الخطاب إلى بعض الأشعرية. انظر: التمهيد له (١/ ٣٦).