٣ - «كتاب الطير» ذكره ابن النديم، وياقوت، والسيوطى.
٤ - «كتاب الجراد»، ذكره ابن النديم، وياقوت، والسيوطى.
٥ - «كتاب اللبأ واللبن»، ذكره ابن النديم، وياقوت، والسيوطى، وكان موجودا فى القرن ٧/ ١٣ بحلب (انظر بولس سباط في. (MID ٤٩ /١٩٤٦ /٤٢.٧٤٦:
٦ - «كتاب الزرع والنبات»، ذكرته جميع القوائم، وكان موجدا في إحدى مكتبات حلب في القرن ٧/ ١٣ (انظر بولس سباط في المرجع المذكور، ص ٢٧، رقم ٤٨٧).
٧ - «كتاب الشجر والنبات» ذكرته كل القوائم، وكان موجودا في إحدى مكتبات حلب في القرن ٧/ ١٣ (انظر بولس سباط في المرجع المذكور، ص ٣٠، رقم ٥٣٠)، ويحتمل أن أبا حنيفة الدينورى قد نقل عنه في كتاب «النبات»، انظر تاريخ التراث العربى ٤/ ٣٣٥، ومن المؤكد أن في المجلد الثالث من كتاب أبي حنيفة ما يقرب من ١٥٠ نقلا عنه (انظر الفهرس)، انظر أيضا «تاج العروس» ٤/ ٢٨٤ (نضب).
[تأليف مفرد في السلاح]
«كتاب السلاح» لمؤلف أسمه الباهلى (ويحتمل أنه المترجم له هنا)، نقل عنه البيرونى في مؤلّفه «كتاب الجماهر في معرفة الجواهر»، حيدرآباد ١٣٥٥، ص ٢٥٢.
ولعل الأمر يتعلق بكتاب الأصمعى برواية الباهلى أو بتنقيحه.
ونقل الأزهرى مرات متعددة عن أبي نصر. وترجع هذه النقول، كما يصرح الأزهرى نفسه (١/ ٢٢)، بطريق غير مباشر إلى مصنفات لأبى العباس ثعلب (ومن المحتمل أن يكون كتاب الفصيح) ولأبى إسحاق إبراهيم الحربى.
وكثيرا ما يعتمد أبو نصر من ناحيته على الأصمعى. ولا يمكن ردّ ما نقل عنه إلا
(٩٨) يحتمل أنه صنف أيضا «كتاب خلق الإنسان»، الذي أفاد منه ثابت بن أبي ثابت في كتابه «خلف الإنسان»، انظر ص ١٣٧ بعد.