أ) - «الأغفال فيما أغفله الزجاج من المعانى» لأبى على الفارسى (المتوفى سنة ٣٧٧/ ٩٨٧)، «كتاب مفيد»(انظر فهرست ابن خير ٣١٠)، وقد وصل إلينا. انظر ص ١٠٩ بعد./ ب) - «شرح كتاب المعانى» لعلى بن عيسى الرمّانى (المتوفى سنة ٣٨٤/ ٩٩٤)، ولم يصل إلينا، انظر ص ١١٣ بعد.
ج) - «(شرح) أبيات معانى الزجاج» ليوسف بن الحسن بن عبد الله السيرافى (المتوفى سنة ٣٨٥/ ٩٩٥)، ولم يصل إلينا، انظر فصل الأدب.
د) - شرح لشواهده لمحمد بن أحمد بن هشام اللّخمى (كان حيّا سنة ٥٥٧/ ١١٦٢)، ويوجد مخطوطا في المكتبة العامة بالرباط- المكتبة الحمزاوية ٣٧ (نسخ سنة ٦٠١ هـ).
٢ - «كتاب الإبانة والتفهيم عن معنى بسم الله الرحمن الرحيم»، وعرف في الأندلس باسم «شرح بسم الله الرحمن الرحيم»(انظر فهرست ابن خير ٣١٤)، ويوجد مخطوطا في جوتا ٧٢٧ (٩ ورقات)، وانظر في مخطوطة زعم انها في القاهرة: هدى محمود قراعة في مقدمتها لكتاب «ما ينصرف وما لا ينصرف» للزجاج، القاهرة ١٩٧١، ص ٢٦.
ابن السرّاج
هو أبو بكر محمد بن السرى بن سهل (المتوفى سنة ٣١٦/ ٩٢٨)، وكان أكثر عنايته بالنحو (انظر فصل النحو)، وصنّف في اللغة مصنّفين على الأقل، هما:
١ - «كتاب الاشتقاق»، «وهو أصحّ ما وضع في هذا الفن من علوم اللسان»(المزهر للسيوطى ١/ ٢٨٧)، «لم يتم»(إرشاد الأريب لياقوت ٧/ ١١)، ويوجد مخطوطا في شهيد على ٢٣٥٨/ ٢ (٢٦ ب- ٤١ ب، نسخت سنة ٦٧٥ هـ. انظر نهاد م. شتن في، (Sarkiyat Mecm.٣ /١٩٥٩ /١٦٤ - ١٦٥: ووردت نقول عنه في