ص ١٧١ بعد). ورأى منه ابن النديم ثلاثة أجزاء (من خمسة) في نحو ستمائة ورقة، ونبّه إلى أنه أكبر من كتاب البندنيجى وأحسن منه.
٢ - «المدخل في اللغة»، وهو من مصادر حبيش بن إبراهيم بن محمد التفليسى (المتوفي سنة ٦٢٩/ ١٢٣٢) في كتابه «قانون الأدب» (انظر حسين على محفوظ في:
مجلة المجمع العلمى العربي بدمشق ٥٠/ ١٩٧٥/ ٤٠٢).
٣ - «المسائل والأجوبة» يتناول مشكلات في لغة القرآن والحديث وبعض مسائل لغوية، وقد وصل إلينا، ونشر، انظر ص ١٦٣ بعد.
٤ - «كتاب الاشتقاق»، لم يذكر في القوائم ولا في مصدر آخر، وزعم الزركلى ٤/ ٢٨٠ أنه بقى مخطوطا، وهو أمر مشكوك فيه جدا.
٥ - «كتاب حكم الأمثال»، كذا ورد هذا العنوان غير المألوف عند ابن النديم، راجع Lecomte ,Ibn Qutayba ,S.١٦٢
[وله تآليف مفردة في بعض الموضوعات]
١ - «كتاب خلق الإنسان» ذكره ابن النديم والسيوطى على أنه كتاب قائم بذاته (انظر أيضا «كشف الظنون» ٧٢٢)، ولعله كتاب لغوى يوافق باب «خلق الانسان» من كتابه «أدب الكاتب».
٢ - «كتاب الخيل» أو «كتاب الفرس»، ولعله تأليف في اللغة قائم بذاته، ولم يصل إلينا، انظر فصل الأدب.
٣ - «كتاب الوحش»، ولعله مصنف في اللغة مستقل بنفسه، ولم يصل إلينا، انظر فصل الأدب.
٤ - «كتاب النبات»، وذكر الزركلى ٤/ ٢٨٠ أنه يوجد مخطوطا. ولعل المقصود هو باب النبات من «كتاب الجراثيم» (انظر آنفا ص ٢٥٨ وما بعدها).
٥ - «كتاب الرياح»، ولعل كتاب قائم بذاته، ولم يصل إلينا انظر فصل الأدب؛ وتاريخ التراث العربي ٧/ ٣٥١.
٦ - «كتاب الأنواء»، وقد وصل إلينا ونشر، انظر تاريخ التراث العربي ٧/ ٣٥١.