فى:«التهذيب» للأزهرى ٢/ ٣٣٠، ٣٩١؛ ٣/ ١٤٦، ٢٤٠، ٢٥٤، ٥/ ٥٢، ٥٦، ٦٨، ٣٩١؛ ٦/ ٧، ٩٥، ١٢٦، ٤٨٤، ٤٨٨؛ ٧/ ١٩٣، ١٩٤، ٦٣١، ٦٨٣؛ ١٠/ ٦٢؛ ١١/ ١٣٣، ٣٢٠؛ ١٣/ ٢٥٤؛ ١٥/ ٢٦٢، ٤٦١؛ و «الصحاح» للجوهرى (١) ٦٤، ٧٧، (٢) ٦٨٨، ٧٦٣؛ و «البارع» للقالى ٤٩٢، ٥٧٢؛ و «الألفاظ» لابن السكيت ٥٤٤؛ و «إصلاح المنطق» لابن السكيت ١٢٩، ٢٨٤، ٣٧٢؛ و «الأضداد» لأبى الطيب ٣٩، ٥٨، ٣٧٤، ٥٧٢، ٦٢٧؛ و «البصائر» للتوحيدى ٢/ ٣٧، ٤٠٣، ٤٥٨، ٧٧٤؛ ٣/ ٢٢٢، ٣٠٠، ٣٠٢؛ و ١٧ نقلا فى «الغريب المصنف» لأبى عبيد، انظر رمضان عبد التواب، المرجع المذكور، ص ١٢٣؛ و «المزهر» للسيوطى ١/ ٤٨٤؛ ٢/ ٧٣؛ ٣/ ١٢٨، ٢٧٧ - ٢٧٨، ٢٩١، ٣٧٣؛ «الأضداد» للأنبارى ١٣٤، ٢٧٧، ٣٤٦؛ و «الأفعال» لابن الحداد (فى نحو ٨٠ موضعا، انظر الفهرس ٨، ٢، / ٥٢٩ - ٥٣٠)؛ و «العباب» للصغانى ١/ ٨٩، ١٨١، ١٩١؛ و (الطاء) ١٠٣، ٢٠٣/؛ وفى كتاب «المذكر» لابن الأنبارى ٢٩ نقلا، أغلبها لغوى (انظر الفهرس ص ٧٥٦ - ٧٥٧).
[الخليل بن أحمد]
هو أبو عبد الرحمن الخليل بن أحمد عمرو الفراهيدى أو الفرهودى الأزدى (انظر أيضا تاريخ التراث العربى ٢/ ٦١٣). ولد سنة ١٠٠/ ٧١٨ بعمان وتلقى دروسه بالبصرة من بعد على أبى عمرو بن العلاء، وعيسى بن عمر الثقفى، وغيرهما.
وكان فى أول أمره من الأباضية، إلا إنه انفصل عنهم عملا بنصيحة أستاذه أيوب السّختيانى واتّبع أهل السنة.
ونعلم من الأخبار اليسيرة التى بلغتنا عن حياته أنه كان فقيرا، زاهدا، عالى النفس. وقيل إنه كان باقعة فى الذكاء، ونوّهوا بدوره فى استنباط علم اللغة والنحو والعروض وعلم الإيقاع.
وسنحاول عند تناول كل علم من هذه العلوم/ أن نحقق ما أسهم به فيه.
أما مكانته فى تاريخ المعاجم العربية فلعله من الصحيح أنه أول من سعى إلى