ويحتمل أن النقول الواردة في مصنفات أخرى مسبوقة بعبارة «قال الغنوى» ترجع إليه، وذلك كما في كتاب «الجيم» لأبى عمرو (انظر ف. ديم، المرجع المذكور، ص ٤٩)؛ و «النوادر» لأبى مسحل ٢٤١؛ و «البئر» لابن الأعرابى (تحقيق رمضان عبد التواب، القاهرة ١٩٧٠) ص ٦٢؛ و «القلب والإبدال» لابن السكيت (تحقيق هافنر) ص ١٠؛ و «الألفاظ» لابن السكيت ٨٣، ٢٣٣؛ و «الأمالى» للقالى ٢/ ٥٢، ٧٨؛ و «الصحاح» للجوهرى (٢) ٦٥٨، (٥) ١٩٨٠؛ و «التكملة» للصغانى ٣/ ٤٣٧؛ و «الأزمنة والأمكنة» للمرزوقى ٢/ ١١٣، ١٧١، ١٧٢؛ و «النبات» لأبى حنيفة ٣/ ٤٠، ٦٥.
وله نص عن ميّة التى تغنّى بها ذو الرّمّة ورد في «طبقات الشعراء» للجمحى (٢) ٤٧٦؛ و «الشعر والشعراء» لابن قتيبة (٢) ٥٢٦؛ و «الأغانى»(٣) ١٨/ ٢٧.
[أبو زياد الكلابى]
واسمه يزيد بن عبد الله بن الحر، وكان من أفصح الأعراب. انتقل إلى بغداد في خلافة المهدى (١٥٨/ ٧٧٥ - ١٦٩/ ٧٨٥) وبها توفى بعد ذلك بأربعين عاما.
ابن النديم ٤٤؛ «مراتب النحويين» لأبى الطيب ٨٧، ٩١؛ «تاريخ بغداد» ١٤/ ٣٩٨؛ «إنباه الرواة» للقفطى» -١ Flugel ,Gramm.Schulen ٤٦ - ٤٧.-.١٢١ /٤ كتاب النوادر»، وفضلا عن النقول التى أخذت عنه وذكرنا مواضعها في تاريخ التراث ٧/ ٣٤٠ - ٣٤١ فإن النقول التالية ترجع إليه: ما يربو على ستين نقلا في كتاب «الجيم» لأبى عمرو الشيبانى (انظر ف. ديم، المرجع المذكور، ص ٤٥)؛ ونحو عشرين نقلا في «الغريب المصنف» لأبى عبيد (انظر رمضان عبد التواب ص ١٢٢)؛ وفي «معجم البلدان» لياقوت ١/ ٧، ٧٠١؛ ٢/ ٣٦٣؛ ٣/ ٣٢٤ - ٣٢٥، ٩٠٨؛ ٤/ ٩٣١، ومن المحتمل في نحو مائتى موضع آخر دون تسميته (انظر الفهرس ٦/ ٤٣٩ - ٤٤٠)؛ وانظر أيضا «التهذيب» للأزهرى ٤/ ٤٣٨؛ ٧/ ٦٦٦؛ ٨/ ٥، ٥٨؛ ١١/ ٢٩٦، ٤٥٣، ١٢/ ٢٠١، ٣٩٨، ١٣/ ٣٦٧؛ و «الصحاح»