وثمة نقول لعلها عن كتاب له فى «النوادر» فى: «التهذيب» للأزهرى ١/ ١٥١؛ ٧/ ١٢٧؛ و «الصحاح» للجوهرى (١) ٢٨٦، ٣٠٧، (٢) ٨١٩، ٩٤٩، ٩٧٣، (٣) ١٠١٨، ١٠٣٦، (٤) ١٣٢٤، ١٤٣٨، ١٦٨٩؛ و «إصلاح المنطق» لابن السكيت ٣١٠ - ٣١١، ٣٨١، ٣٨٦، ٣٨٨، ٣٩٣، ٤٢٦ - ٤٢٧، ٤٢٨ - ٤٢٩، ٤٣٢، ٤٣٣.
انظر أيضا «المزهر» للسيوطى ١/ ١٣٠؛ ٢/ ٢٦٤، ٢٦٥، ٢٦٩؛ و «الألفاظ» لابن السكيت ٥٠٣، ٥٠٤، ٦٣٩، ٦٤٤، ٦٩١؛ و «القلب والإبدال» لابن السكيت (تحقيق هافنر) ص ١٦، ٣٦، ٥٢؛ و «البيان والتبيين» للجاحظ ٢/ ١٦٣؛ و «مجالس ثعلب» ٣١٣؛ و «التكملة» للصغانى ٤/ ٥٦٢؛ ٥/ ١٦٤، ٢٨٣؛ و «البارع» للقالى (فى نحو ١٨ موضعا، انظر الفهرس ص ٧٤٩)؛ و «المخصص» لابن سيده ١١/ ١٥، ٤٦، ٤٨، ١٤١، ١٥٠، ١٨٠، ١٩٠؛ و «النبات» لأبى حنيفة ٣/ ٢٦؛ و «الأفعال» لابن الحداد ١/ ٣٤٠ وفى مواضع أخرى كثيرة؛ و «تاج العروس (٢) ٥/ ٢٩٥ (عبث).
[أبو مسحل]
هو عبد الوهاب بن حريش (أحمد). كان أعرابيا من بنى ربيعة. انتقل مع أبيه إلى بغداد حيث اتصل بالحسن بن سهل، وزير المأمون./ سمع من الكسائى وعلى بن المبارك الأحمر. وسمع عليه ثعلب وغيره. وكان يميل إلى الكوفيين. ولم تثبت سنة وفاته؛ ولا بد أنها كانت نحو منتصف القرن الثالث/ التاسع.