١ - «الجامع في علم (أو تفسير) القرآن»، وهو «كتابه المشهور في التفسير»(«نزهة الألباء» للأنبارى ٢١٨)، ذكره ياقوت والقفطى، وهو من مصادر ابن سيده (انظر «المخصص» ١/ ١٣)، ووردت نقول عنه في كتاب «الجماهر» للبيرونى، / حيدرآباد ١٣٥٥، ص ٢٢٣.
[المخطوطات]
الجزء السابع، باريس ٦٥٢٣ (١٩٠ ورقة، من القرن السابع، راجع فجدا ٣٥٢)، الجزء العاشر، طشقند، الأكاديمية ٣١٣٧ (نسخة قديمة، انظر مجلة معهد المخطوطات العربية ٦/ ١٩٦٠/ ٣٢٣)، الجزء الثانى عشر، المسجد الأقصى بالقدس ٢٩ (١٥٠ ورقة، ومنه ميكروفلم بمعهد المخطوطات بالقاهرة (على ما ذكر مازن المبارك في «الرمانى النحوى»، بيروت ١٩٧٤، ص ٦٤).
وما ورد في فهرس المكتبة التيمورية (١/ ٧٦، ١٧١) من أن المخطوطة المرقمة تفسير ٢٠١ (نسخت سنة ١٠٩٦ هـ) تحتوى على «تفسير جزء عم» ... للرمانى، قائم على وهم.
٢ - «كتاب إعجاز القرآن» (كما ذكر ابن النديم، وياقوت، و پولس سباط في، (MIE ٤٩ /١٩٤٦ /٧ ,No ,١٢٧ أو «النّكت في إعجاز القرآن»(كما ذكر القفطى، والمخطوطات)،
[المخطوطات]
بغدادلى وهبى ٦٢ (٢٢ ورقة، نسخت سنة ٦٥٢ هـ، انظر فهرس المخطوطات ١/ ٤٩ - ٥٠)، طلعت بدار الكتب بالقاهرة، بلاغة ٢٣٢١ (٥٢ ورقة، نسخت سنة ٦٠٤ هـ)، التيمورية، مجموع ٢٩٨ (نسخت سنة ١٣١٨ هـ)، وتفسير ٥٣٤ (نسخت سنة ١٣١٨ هـ، انظر الفهرس ١/ ١٥٣، ٢٤٣)؛ نشره ع. الصديقى، دلهى ١٩٣٤.