للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[وفي لغة القرآن]

١ - «كتاب القراءات»، ذكره التنوخى في تاريخ العلماء، ورقة ٨٧ أ، ضمن مصنفاته.

٢ - «كتاب في الناسخ والمنسوخ»، انظر المصدر نفسه.

٣ - «كتاب تفسير غريب القرآن»، المصدر نفسه.

وله «كتاب في الشعر» ذكره التنوخى، الموضع المذكور، بين مصنفاته./

[الأحول]

هو أبو العباس محمد بن الحسن بن دينار الأحول. كان لغويا، من أكابر العلماء بالشعر العربي القديم (انظر فصل الأدب) (١١٩). وكان يورّق لحنين بن إسحاق. روى عن محمد بن زياد بن الأعرابي، وروى عنه نفطويه (المتوفى سنة ٣٢٣/ ٩٣٥، انظر ص ١٤٩ بعد). كان معاصرا للمبرد وثعلب ويكبرهما سنا. ولم تتعين سنة وفاته، إلا أنه من الجائز أن نجعلها في الربع الأخير من القرن الثالث/ التاسع.

ابن النديم ٧٩؛ «المقتبس» للمرزبانى ٣٣٧؛ «تاريخ بغداد» ٢/ ١٨٥؛ «إنباه الرواة» للقفطى ٣/ ٩١ - ٩٢؛ «إرشاد الأريب» لياقوت ١ ٦/ ٤٨٢ - ٤٨٣، ٢ ١٣/ ١٢٥ - ١٢٦؛ «الوافي بالوفيات» للصفدى ٢/ ٣٤٤ - ٣٤٥؛ «بغية الوعاة» للسيوطى ٣٣؛ «هدية العارفين» ٢/ ١٦.- «معجم المؤلفين» لكحالة ٩/ ١٩١.

[ومن كتبه في اللغة]

١ - «كتاب الأمثال»، ذكره السيوطى؛ وفضلا عن ذلك روى كتب «الأمثال» للمفضل الضبى، وأبي عبيدة، وأبي عبيد (انظر» -٢ (Sellheim ,Sprichworter ٨٤. كتاب ما اتفق لفظه واختلف معناه»، ذكرته جميع القوائم.


(١١٩) نسب إليه القفطى فضلا عن ذلك «كتاب علوم الأوائل»، ولعله خطأ مردّه إلى قول المرزبانى (أورده ياقوت في إرشاد الأريب ٦/ ٤٤٢): «كان ورّاقا يورّق لحنين بن إسحاق المتطبب فى منقولاته لعلوم الأوائل.

<<  <  ج: ص:  >  >>