١ - «كتاب الفصاحة»، ذكرته جميع القوائم، ومن المحتمل أنه كتاب جامع في اللغة.
٢ - «إصلاح المنطق»، ذكره ياقوت والصفدى والسيوطى والبغدادى في «خزانة الأدب»، ومن الجائز أنه كتاب أستاذه ابن السكيت، وبرواية أبي حنيفة، أو نسب إليه التباسا كتاب «إصلاح المنطق» لأبي على أحمد بن جعفر الدينورى (المتوفى سنة ٢٨٩/ ٩٠٢).
٣ - «كتاب ما يلحن فيه العامة»(ذكر في ست قوائم) أو «كتاب لحن العامة»(عند القفطى).
٤ - «كتاب الرد على لغدة الأصفهاني»، وقد ذكرته خمس قوائم، وفي بعضها مختصرا أو محرفا، وهو نقض لكتاب «الرد على الشعراء» للحسن بن عبد الله لغدة الأصفهانى (انظر ص ١٦٦ آنفا) الذي كان بينه وبين أبي حنيفة مناقضات في مسائل من اللغة (انظر «إرشاد الأريب» لياقوت ٣/ ٨٢).
٥ - «كتاب النبات»، وقد وصل إلينا بعضه ونشر، انظر تاريخ التراث العربي ٤/ ٣٣٨ - ٣٤٣، ٥/ ٤٢٨، وانظر أيضا «كتاب النبات .. القسم الثانى من القاموس النباتى: حروف سين- ياء»، جمعه مما نقل عنه م. حميد الله، القاهرة ١٩٧٣. وثمة نقول عنه أيضا في حواشى رواية أبي على القالى لكتاب أدب الكاتب لابن قتيبة، ويوجد مخطوطا في رئيس الكتاب ٧٤٢، انظر
S. A. Bonebakkerin: Actasprimercongr. est. arabeseislamicos (Cordoba ١٩٦٢) . Madrid ١٩٦٤,. S. ٤٥٩
٦ - «كتاب العسل والنحل»، وفي المخطوطة أنه من تصنيف أبي عمر الزاهد غلام ثعلب (المتوفي سنة ٣٤٥/ ٩٥٧)، وفي رأى/ ناشره أنه مطابق في محتواه للفقرات المناظرة من كتاب النبات، ويوجد مخطوطا في الاسكوريال ٢٣) ١٨٩٨ legajo، ب-