١ - «غريب القرآن»، ويسمى أيضا «معانى القرآن»، ذكره ابن النديم والنجاشى وغيرهما. وذكر الطوسى أن عبد الرحمن بن محمد الأزدى جاء فيما بعد فجمع بين كتاب أبان وتفسير محمد بن السائب الكلبى وتفسير عطية بن الحارث وجعلها كتابا واحدا. ونشر محمد فؤاد عبد الباقى كتاب أبان فى ذيل كتابه «معجم غريب القرآن»، القاهرة ١٩٥٠.
٢ - «كتاب القراءات»، ذكره ابن النديم ٣ - «كتاب الفضائل»، ذكره النجاشى. ولعل اقتباسا منه فى أمالى القالى ٢/ ٧٩؛ زهر الآداب للحصرى ١/ ٣٨٥.
٤ - «كتاب فى الأصول»، فى الفقه على مذهب الشيعة، ذكره ابن النديم ٥ - «كتاب صفّين»، انظر الذريعة ١٥/ ٥٢.
٦ - «كتاب الجمل»، انظر المرجع السابق.
٧ - كتاب (ال) نهروان» انظر المرجع السابق.
[فصحاء الأعراب]
تصدّيت عند الكلام فى نشأة المعاجم العربية، لمسألة دور [فصحاء الأعراب] واللغويين الوافدين من البادية ووظيفتهم. وأودّ أن أكمل ذلك بأن أذكر هنا بإجمال أن مصادرنا قد جاءت بأخبار صريحة تفيد أنه يجب فى أغلب الأحوال أن نعدهم أقدم اللغويين، وأنهم ألفوا مصنفات لغوية فى موضوعات مفردة، وكذلك بعض كتب النوادر.