نقل عنه الأصمعى في كتاب «الإبل»(تحقيق هافنر) ٧٢؛ والجاحظ في «الحيوان» ٢/ ٨٠؛ ٤/ ٣٤٠؛ وابن السكيت في «الألفاظ» ١١؛ والقالى في «البارع» ٣٤٠.
[أبو مالك عمرو بن كركرة الأعرابى]
ابن زوجة أبى البيداء (انظر فصل الأدب) كان يعلّم بالبادية وورّق في الحضر (٨٠).
وقيل إنه كان يعرف «اللغة (العربية) كلها». وسمع الجاحظ منه (انظر «البيان والتبيين» ٤/ ٢٣). ولا بدّ أن وفاته كانت حوالى منقلب القرن الثانى/ الثامن إلى الثالث/ التاسع.
الأزهرى ١/ ١٢؛ ابن النديم ٤٤؛ «مراتب النحويين» لأبى الطيب ٤٠؛ «طبقات النحويين» للزبيدى (٢) ١٧٥؛ «تاريخ العلماء» للتنوخى ٨٧ ب؛ «إنباه الرواة» للقفطى ٢/ ٣٦٠ - ٣٦١؛ «إرشاد الأريب» لياقوت ٦ (١) / ٩١، ١٦ (٢) / ١٣١ - ١٣٢؛ «بغية الوعاة» للسيوطى ٣٦٧؛ «المزهر» للسيوطى» -١ Pellat ,Milieu ١٣٧.-.٤٠١/٢ (٢) كتاب النوادر» (راجع تاريخ التراث العربى ٢/ ٨٦)، ذكره أبو الطيب في الموضع المذكور، وانظر في نقول مباشرة أو غير مباشر عن هذا الكتاب (أو كتب أخرى له أيضا)«الجمهرة» لابن دريد في ٥٨ موضعا، انظر الفهرس ٤/ ٨٠١ (العنوان ٣/ ٤٥٥)؛ و «التهذيب» للأزهرى ١/ ٧١، ١٣٧، ٢٠٩؛ ٢/ ٥٩، ٢١٩، ٣٦٩ - ٣٧٠؛ ٤/ ٣٢٢، ٣٨٢؛ ٥/ ٣٠١؛ ٦/ ١٠١، ٣٠١، ٣٨٩؛ ٧/ ٢٤٩، ٢٥٢، ٤١٦، ٥٠٩، ٦٩٤؛ ٨/ ٢٥، ٣٤، ٤٣، ٥٢، ٧٦، ٨٠، ٨٧، ١٠٩، ١١٦، ٢٥٧؛ ٩/ ٢٨، ٤٠، ١٠٩، ١٢٢، ١٥٠، ٣٨٢، ٤٢٩؛ ١٠/ ٥٦٤، ٦٤٠، ٦٧٥؛ ١١/ ٢٤، ١٠٢، ١٤١، ١٦١، ٣١٨؛ ١٢/ ٥، ٧٧، ١٥٧، ٢٢٢،
(٨٠) ينبغي ألّا يخلط بينه وبين أبى مالك الراوية (الذى عاصر الفرزدق، انظر الأغانى ٨/ ٤٤) وأبى مالك النّهدى (وكان معاصرا لنصيب، انظر تاريخ التراث العربى ٢/ ٤١٠، والأغانى ٨/ ٩٧).