١ - «كتاب إعراب القرآن»، ذكره ابن فرحون في الديباج ٢/ ١٢.
٢ - «كتاب تفسير القرآن»، المصدر نفسه ص ١٣.
٣ - «كتاب القارئ»، نفسه ص ١٣.
٤ - «كتاب الناسخ والمنسوخ»، نفس الموضع.
٥ - «كتاب رغائب القرآن»، نفس الموضع.
٦ - «كتاب غريب الحديث»، ابن الفرضى ١/ ٣١٣؛ وبحسب ابن فرحون، الديباج ٢/ ١١، كان هذا الكتاب جزءا من كتاب كبير في عشرة مجلدات.
[استدراك على قائمة كتبه في الفقه:
١ - «كتاب الفرائض»، ذكره ابن فرحون ٢/ ١٢؛ ٢ - «كتاب الربا» / المصدر نفسه؛ ٣ - «كتاب الحكم والعمل بالجوارح»، المصدر نفسه؛ ٤ - «كتاب تفسير الموطّأ»، المصدر نفسه ص ١١].
[استدراك على فصل تدوين التاريخ:
١ - «كتاب النّسب»، ذكره ابن فرحون ٢/ ١٢؛ ٢ - «فضائل النبى»، المصدر نفسه؛ ٣ - «فضائل عمر بن عبد العزيز»، المصدر نفسه؛ ٤ - «فضائل مالك بن أنس»، المصدر نفسه؛ ٥ - «كتاب أخبار قريش»، المصدر نفسه؛ ٦ - «كتاب مغازى رسول الله»، المصدر نفسه ص ١٣].
[قاسم بن ثابت]
هو أبو محمد قاسم بن ثابت بن حزم السرقسطى، ولد سنة ٢٥٥/ ٨٦٩ وارتحل مع أبيه (وهو كذلك من اللغويين، وعاش من سنة ٢١٧/ ٨٣٢ إلى ٣١٣/ ٩٢٥، انظر الأعلام للزركلى ٢/ ٨٠) سنة ٢٨٨/ ٩٠١ إلى مكة. وعند عودته إلى الأندلس أحضر معه «كتاب العين». توفى سنة ٣٠٢/ ٩١٥.