«كتاب الغريبين في القرآن والحديث»، «كتاب نافع»(ابن خلكان ١/ ٣٤)، لم يلبث أن اشتهر حتى «سار مسير الشمس في الآفاق»(إنباه الرواة للقفطى ٤/ ١٤٤) وقيل إن الهروى كان أول من جمع بين غريب القرآن وغريب الحديث في كتابه هذا الذى بقى بترتيبه على حروف المعجم مثالا يحتذى حتى ظهور كتاب «النهاية» لابن الأثير. وقد كثر النقل هنه في الكتب (انظر أيضا فهرست ابن خير ٦٩؛ بولس سباط فى. (MIE ٤٩ /١٩٤٦ /٣٧ ,No.٦٧٠
[المخطوطات]
سراى أحمد الثالث، ١٠٥ (جزء، ٢٦٠ ورقة، نسخت سنة ٥٤٩ هـ)، و ٢٧٧١ (الجزءان ٢ و ٣، من القرن السابع للهجرة)، و ٢٧٧٢ (الجزء الثانى، ٢٦٣ ورقة، من القرن السابع للهجرة)، سراى، مدينة ١٨٩ (من أوله إلى حرف الشين، ٢١٨ ورقة، نسخت سنة ٦٥٥ هـ، انظر فهرست المخطوطات ١/ ٨٩، راجع الفهرس ١/ ٥٩١، رقم ٢١٦٦)، أيا صوفية ٨٧٠ (الجزء الأول، ٢٩٨ ورقة، نسخت نحو سنة ٦٠٠ هـ، انظر، (M.Plessnerin: Islamica ٤ /١٩٣١ /٥٣٢ نور عثمانية ٥٩١ (٢١٠ ورقة، نسخت سنة ١١١٨ هـ)، و ١٩٦٨ (٢٦٨ ورقة، نسخت سنة ٦٩٧ هـ)، كوبريلى ٢٦٥ (٣٣٩ ورقة، نسخت سنة ٨٣٢ هـ)، ٣٧٥ (الجزء الرابع، ١٧٩ ورقة، نسخت سنة ٧٠٠ هـ)، ١٣٧٦ (الجزء الثانى، ٢٢٣ ورقة، نسخت سنة