ذكر له ابن النديم الكتب الآتية:«كتاب خلق الانسان».- «كتاب الخيل».- «كتاب الأنواء»(انظر تاريخ التراث العربى ٧/ ٣٤٧ - ٣٤٨).
[أبو عدنان]
عبد الرحمن بن عبد الأعلى السّلمىّ (وقيل: ورد بن حكيم)، أصله من البصرة، وكان راوية لأبى البيداء الرياحى. سمع من الأصمعى، وأبى عبيدة، وأبي زيد وقيل إنه روى كتب أبى زيد كلها (انظر «مراتب النحويين» لأبى الطيب ٩١). كان خبيرا بالنحو واللغة والحديث ورواية الشعر. وعرف أيضا بقول الشعر. يحتمل أنه توفى نحو سنة ٢٥٠/ ٨٦٤.
«البيان والتبيين» للجاحظ ١/ ٢٥٢؛ «المقتبس» للمرزبانى ٢١٧ - ٢١٩؛ ابن النديم ٤٥، ٨٧، «إنباه الرواة» للقفطى ٤/ ١٤٢؛ «بغية الوعاة» للسيوطى» -١ Pellat ,Milieu ١٣٧.-.٢٩٨ كتاب غريب الحديث» أو «غريب ما جاء من الحديث»، ذكره ابن النديم وغيره، وكان أحد مصادر أبى عبيد (انظر ابن درستويه في «تاريخ بغداد ١٢/ ٤٠٥؛
و(H. Gottschalkin: Islam ٢٣/ ١٩٣٦/ ٢٨٥ - ٢٨٦; G. Lecomtein: Arabica (١٢/ ١٩٦٥/ ١٤٢
/ ٢ - «كتاب قسىّ العرب»، ذكره المرزبانى والقفطى، انظر أيضا «مراتب النحويين» لأبى الطيب، الموضع المذكور.
وثمة نقول عن كتاب له في اللغة رواها شمر بقيت لنا في:«التهذيب» للأزهرى ١/ ٨٨، ١٥١ - ١٥٢؛ ٢/ ٢١٣ - ٢١٤، ٢٢٧، ٢٣٧ - ٢٣٨، ٢٤٠، ٢٥٧،