وراجع تاج العروس ١/ ٤٨) وأحمد بن يوسف الفهرى (المتوفى سنة ٦٩١/ ١٢٩٢) في تحفة المجد الصريح في شرح كتاب الفصيح (انظر مجلة المجمع العلمي العربي بدمشق ٣٥/ ١٩٦٠/ ٥٤٤)، ونقل عنه في «تاج العروس» ٢ ٥/ ٥٤٤ (دبج).
[وله في لغة القرآن والحديث]
١ - «كتاب معانى القرآن»(١٢٣).
مذكور في كل قوائم مصنفاته، انظر أيضا پولس سباط في MIE ٤٩ /١٩٤٦ /٤٥ ,.No.٨١١: ونقل عنه الحريرى في «درة الغواص» ٤٣، ٤٧.
ولابن درستويه (المتوفي سنة ٣٤٧/ ٩٥٨) «كتاب التوسط بين الأخفش وثعلب في تفسير (أو معانى) القرآن»، ولم يصل إلينا، انظر ص ١٠٨ آنفا.
٢ - «كتاب غريب القرآن».
وهو كتاب «لطيف»(ابن النديم)، وذكره أيضا ياقوت، والسيوطى، وكان موجودا في القرن ٧/ ١٣ بإحدى مكتبات حلب (انظر يولس سباط، الموضع المذكور ص ٣٧، رقم ٦٦٢).
ولعله هو نفسه «كتاب مشكل القرآن» الذي كان يملكه الخطيب البغدادى (انظر «التسمية» للمالكى، المطبوع في كتاب «الخطيب البغدادى» ليوسف العش ٩٤، رقم ٤١).
٣ - «كتاب المجالس (المجالسات)» أو «الأمالى».
وهو أيضا في مسائل تتعلق بلغة القرآن، وقد وصل إلينا ونشر، انظر ص ١٤٦ آنفا.
وانظر في هذا أيضا المناقشات المتعلقة بمسائل في تفسير القرآن بينه وبين ابن كيسان، ومنافسه المبرد التى أوردها الزجاجي في «مجالس العلماء» ١٠٧ - ١٠٨، ١١٥ و ٢٧٦ - ٢٨١ في مواضع مختلفة.
٤ - «كتاب غريب الحديث».
ذكره ابن الأثير (النهاية، المقدمة ص ٥) في معرض كلامه على هذا النوع من الكتب، راجع كشف الظنون ١٢٠٥./
(١٢٣) ذكر ابن النديم (ص ٣٣) أيضا تفسيرا للقرآن لمؤلف اسمه ابن ثعلب (؟ ).