المذكور، ص ٤٨؛ و «الغريب المصنف» لأبي عبيد، انظر رمضان عبد التواب، المرجع المذكور، ص ١٢٩ (حيث ذكر نقولا عن كتب أخرى)؛ «المذكر والمؤنث» لابن الانبارى (انظر الفهرس، ص ٧٤٦)؛ والأزهرى ٣/ ٣٠٥؛ «نوادر أبي زيد» ٩٩؛ و «الأمالى» للقالي ١/ ٢١١؛ ٢/ ٤٣؛ و «التكملة» للصغاني ٢/ ٥٠٢؛ و «النبات» لأبي حنيفة ٣/ ١٣٤؛ و «تاج العروس»(٢) ٤/ ٦٩ (قلب).
٢ - «معانى الشعر»، انظر فصل الأدب.
الفزارى (٧٩)
أحد فصحاء الأعراب، وكان نشاطه في النصف الآخر من القرن الثانى/ الثامن./ كتاب «الجيم» لأبى عمر الشيبانى ١/ ١٢١، ٢١٤، ٢٤٥؛ ٢/ ١٣٦، ١٨٦، ٢٨٨؛ ٣/ ٨٤، ٢٧١، ٣١٥ (انظر ف. ديم، المرجع المذكور، ص ٤٩)؛ «إصلاح المنطق» لابن السكيت ٣٨٣، ٣٨٤؛ الأزهرى ٥/ ٣٦١؛ «مقاييس اللغة» لابن فارس ١/ ٢٧٧؛ «مجمع الأمثال» للميدانى (انظر ع. التكريتى في:«المورد» ٣، ٣/ ١٩٧٤/ ١٢٠)؛ «النبات» لأبى حنيفة ٣/ ١٧٤؛ «تاج العروس»(٢) ١٢/ ٢٧٨ (صبر).
ردّاد الكلابى
من فصحاء الأعراب الذين رأى ابن النديم كتبهم بخط بعض علماء اللغة.
يحتمل أنه توفى نحو سنة ٢٠٠/ ٨١٦.
(٧٩) لعله هو نفسه أبو صالح (مسعود بن فيد) الفزارى الذي عرفه ذو الرمة وروى عن عصمة ابن مالك الفزارى، انظر «الأمالى» للقالى ٣/ ١٢٣؛ «الحيوان» للجاحظ ٣/ ٢٥١؛ ٥/ ١٥٧؛ ٦/ ٣٣٨؛ «مجالس ثعلب» ٣٩، ٤٨٨؛ «الأزمنة والأمكنة» للمرزوقي ١/ ٣٢٤.