خلق الإنسان» للسيوطى، برلين ١، ٩٨٠ Spr) V.٧.٣٨ ب- ٣٣ أ)، ٤ أ، ٩ ب.
٢ - «كتاب أسماء خيل العرب وفرسانها»، ولعله هو «كتاب نسب الخيل» الذى تذكره قوائم كتبه، وفي صورته التى بين أيدينا تنقيح متأخر لنص تقوم نسبته إلى ابن الأعرابي على ما ذكره الجواليقي في صفحة العنوان. ولا يتبيّن من الأسانيد الشحيحة إلا أن المؤلف قد روى عن يعقوب بن محمد الزّهري (المتوفي سنة ٢١٣/ ٨٢٨، انظر «تهذيب التهذيب» لابن حجر ١١/ ٣٩٦ - ٣٩٧)، أى أنه كان معاصرا لابن الأعرابي. المخطوطات: الأسكوريال ١٧٠٥/ ١ (١ أ- ١١ ب، نسخت سنة ٤٩٩ هـ، بخط الجواليقى)، ولى الدين ٣١٧٨/ ٣ (٨ أ- ١٥ أ، من القرن العاشر للهجرة)، التيمورية بدار الكتب بالقاهرة، مجموع ٥٠/ ٣ (ص ٢٨ - ٦٥، القرن ١٣ هـ)، مكتبة الصدر الخاصة بالكاظمية (انظر مجلة معهد المخطوطات ٤/ ١٩٥٨/ ٢٤٠)، المكتبة القادرية ببغداد ١٢٣٦ (انظر نشرية ٧/ ١٩٧٤/ ٥٢٤)، المتحف العراقى ببغداد ٥٢٧/ ٤ (نسخة بخط محمد السماوى، انظر كوركيس عواد في:
سومر ١٣/ ١٩٥٧/ ٧٩)، المتحف العراقي (مجموعة الآلوسى) ٨٦٦٣/ ١ (الأوراق ١ - ٢٦، انظر أسامة ناصر النقشبندى في: المورد ٤، ١/ ١٩٧٥/ ١٩٤، رقم ٢٥٠)، كلية الآداب ببغداد، سابقا معهد الدراسات الإسلامية (انظر القائمة المطبوعة على الآلة الكاتبة ٨٣، رقم ٩٥٦)؛ نشره ديلا فيدا
G. Levi Della Vida, Les Livresdeschevaux, Leiden ١٩٢٨, ٥٠ - ١٠٠
استدراك: تبيّن باطّلاعنا على المخطوطات أنه يترجّح عدّ الجواليقى نفسه منقح الكتاب. ولعله أيضا هو الذى أدخل فيه النصوص المأخوذة من كتاب «تسمية الخيول في الجاهلية والإسلام» لابن حبيب (انظر ص ٩١ آنفا) والواردة في أول الكتاب.
وكتاب ابن حبيب نفسه. (انظر تاريخ التراث العربي ٣/ ٣٦٧)، الذى كان يبدو أن مخطوط عاطف ٢٠٠٣/ ٢ (١٣ ب- ٢٩ أ، نسخ في ١١٠٠ هـ) يشتمل عليه، قد ظهر كذلك أنه هو هذا التنقيح الذى قام به الجواليقى لكتاب ابن الأعرابى.
٣ - «كتاب الخيل»(أو «خلق الفرس»، انظر كشف الظنون ٧٢٣)، ذكرته كل قوائم مصنفاته، راجع تاريخ التراث العربي ٣/ ٣٦٥.