(قال الحافظ المملي) رحمه الله:
"وقد تقدم من هذا الكتاب أبواب متفرقة، وتأتي أبواب أُخر إن شاء الله:
فتقدم "ما يقوله من خاف شيئاً من الرياء" في "باب الرياء" [١ - كتاب الإخلاص/ ٢] (١).
و"ما يقوله بعد الوضوء" في "كتاب الطهارة" [٤/ ١٢].
و"ما يقوله بعد الأذان" و"ما يقوله بعد صلاة الصبح والعصر والمغرب والعشاء" في "كتاب الصلاة" [٥/ ٢ و ٢٥].
و"ما يقول حين يأوي إلى فراشه" في "كتاب النوافل" [٦/ ٩].
وكذلك "ما يقول إذا استيقظ من الليل" [٦/ ١٠].
و"ما يقول إذا أصبح وأمسى"، و"دعاء الحاجة" فيه أيضاً [١٤ و ١٩].
ويأتي إن شاء الله في "كتاب البيوع"؛ "ذكر الله في الأسواق، ومواطن الغفلة".
و"ما يقوله المديون، والمكروب، والمأسور" [١٦/ ٣ و ١٧].
وفي "كتاب اللباس"؛ "ما يقوله من لبس ثوباً جديداً" [١٨/ ٣].
وفي "كتاب الطعام"؛ "التسمية وحمد الله بعد الأكل" [١٩/ ١ و ١٠].
وفي "كتاب القضاء"؛ "ما يقوله من خاف ظالماً". [٢٠/ ٦].
وفي "كتاب الأدب"؛ "ما يقول من ركب دابته" و"من نزل منزلاً"، و"دعاء المرء لأخيه بظهر الغيب". [٢٣/ ٤٤ و ٤٨ و ٤٩].
وفي "كتاب الجنائز"؛ "الدعاءُ بالعافية"، و"ما يقوله من آلمه شيء من جسده"، و"ما يُدعى به للمريض، وما يدعو به المريض"، و"ما يقول من مات له ميت". [٢٥/ ١ و ٤ و ٨ و ١١].
مِنَ الله نسألُ التيسير والإعانة".
(١) الأرقام داخل المعكوفين، الأول رقم الكتاب، والثاني رقم الباب فيه.