مجمع الزوائد (١/ ٥٢). وقال: رواه أحمد وإسناده جيد، وفيه سمير بن نهار وثقه ابن حبان. وقال (١٠/ ٨٢): رجاله ثقات. وفي موضع آخر (٢/ ٢١١): وقال البزار: لا يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم إلا بهذا الإسناد. قلت: ومداره على صدقة بن موسى الدقيقي، ضعفه ابن معين وغيره، وقال مسلم بن إبراهيم: حدثنا صدقة الدقيقي وكان صدوقا. اهـ من مجمع الزوائد. وقال صاحب فيض القدير (٣/ ٣٤٥): قال الحاكم: صحيح. فاعترضه الذهبي بأن فيه صدقة بن موسى؛ ضعفوه. اهـ. وقال المنذري في الترغيب والترهيب (٢/ ٤١٥): رواه أحمد والطبراني، وإسناد أحمد حسن. اهـ. قلت: قال في التقريب (١/ ٣٦٦): صدقة بن موسى صدوق له أوهام. وذكر في تعجيل المنفعة (١٦٩): أن سمير بن نهار هو شتير. وقال عنه في التقريب (١/ ٣٣٣): صدوق. فالحديث حسن إن شاء الله. ويشهد لمعناه الحديث الذي بعده. ٣١٩ - المستدرك (١/ ٤). وقال: رواته ثقات. ووافقه الذهبي. مجمع الزوائد (١/ ٥٢). وقال: رواه الطبراني في الكبير وإسناده حسن. ٣٢٠ - أبو داود (٤/ ٢٢٢) -كتاب السنة- باب الدليل على زيادة الإيمان ونقصانه. المستدرك (١/ ٢٢). وقال: هذا حديث صحيح على شرط الشيخين. ووافقه الذهبي.