(٢) أبو داود في نفس الموضع. قال محقق الجامع: وإسناده ضعيف ومع ذلك فقد قال الترمذي: هذا حديث غريب، وقال المناوي "في فيض القدير" له عند البزار سند حسن. ٥٤٦ - مسلم (٤/ ٢٢٦٨) ٥٢ - كتاب الفتن وأشراط الساعة ٢٦ - باب فضل العبادة في الهرج. والترمذي (٤/ ٤٨٩) ٣٤ - كتاب الفتن ٣١ - باب ما جاء في الهرج والعبادة فيه. وقال: حسن صحيح. ٥٤٧ - ابن ماجه (٢/ ١٣١٢) ٣٦ - كتاب الفتن ١١ - باب إذا التقى المسلمان بسيفيهما. قال في الزوائد: هذا إسناد حسن. ٥٤٨ - مسلم (٤/ ٢٣١٥) ٥٢ - كتاب الفتن وأشراط الساعة ٥ - باب هلاك هذه الأمة بعضهم ببعض. وأبو داود (٤/ ٩٧) كتاب الفتن - باب ذكر الفتن ودلائلها. والترمذي (٤/ ٤٧٢) ٣٤ - كتاب الفتن ١٤ - باب ما جاء في سؤال النبي صلى الله عليه وسلم ثلاثاً في أمته. وقال: حسن صحيح. وابن ماجه (٣/ ١٣٠٤) ٣٦ - كتاب الفتن ٩ - باب ما يكون من الفتن. ومسند أحمد (٥/ ٢٧٨). (زويت): أي جمعت وضم بعضها إلى بعض. (مشارقها): أي البلاد المشرقة منها، وكذا مغاربها. (وأعطيت): على بناء المفعول. وقد أعطاه الله تعالى مفاتيح الخزائن المفتوحة على الأمة. ... =