(٢) في اللسان: وجراد محسوس: إذا مسّته النار أو قتلته. (٣) أي: يحسّه ويحرقه. انظر: اللسان (حسّ) ، والمجمل ١/ ٢١٢. (٤) انظر: المجمل ١/ ٢١٢. [.....] (٥) في الأفعال ١/ ٣٦٤: حسب بفتح السين وكسرها وضمها. (٦) وهذا مروي عن ابن عباس. انظر: الدر المنثور ٥/ ٣٩٤. (٧) الحديث في النهاية من حديث يحيى بن يعمر كان إذا هبت الريح يقول: (لا تجعلها حسبانا أي: عذابا) . وأخرجه الطبراني في الكبير مرفوعا: «اللهم اجعلها رحمة ولا تجعلها عذابا» . انظر: نزل الأبرار ص ٢٩٨، والنهاية ١/ ٣٨٣. (٨) الحديث صحيح، أخرجه أحمد وعبد بن حميد والبخاري ومسلم والترمذي، عن عائشة قالت: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم: «ليس أحد يحاسب يوم القيامة إلا هلك» ، فقلت: يا رسول الله، أليس قد قال الله تعالى: فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ بِيَمِينِهِ فَسَوْفَ يُحاسَبُ حِساباً يَسِيراً؟ فقال رسول الله: «إنما ذلك العرض، وليس أحد يناقش الحساب إلا عذّب» . انظر: المسند ٦/ ٩١، وفتح الباري، كتاب الرقاق ١١/ ٤٠، ومسلم برقم ٢٨٧٦.