فيوشك أن يكون له ضرام وهو لنصر بن سيار، في فصل المقال ص ٢٣٣، وتاريخ الطبري ٦/ ٣٦، والأغاني ٦/ ١٢٤، والجليس الصالح ٢/ ٢٨٣، وعيون الأخبار ٢/ ١٢٨، والحماسة البصرية ١/ ١٠٧. (٢) الحديث عن عائشة قالت: كان رسول الله صلّى الله عليه وسلم يتوضأ ويخلّل بين أصابعه، ويدلك عقبيه، ويقول: «خلّلوا بين أصابعكم، لا يخلل الله تعالى بينها بالنار، ويل للأعقاب من النار» أخرجه الدارقطني ١/ ٩٥ وفي سنده عمر بن قيس متروك. وانظر: الفتح الكبير ٢/ ٩٠. وأخرج النسائي ١/ ٧٩ عن لقيط قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم: «إذا توضأت فأسبغ الوضوء. وخلّل بين الأصابع» . (٣) انظر: اللسان (خلل) ١١/ ٢١٩. (٤) هذا عجز بيت، وشطره: فاسقنيها يا سواد بن عمرو والبيت للشنفرى، وهو في الصحاح (خلّ) ، واللسان (خلل) ، والمجمل ٢/ ٢٧٦، وأمالي القالي ٢/ ٢٧٧، وقيل: لتأبط شرا وهو في العشرات ص ٩٥. (٥) انظر: اللسان ١١/ ٢١٤، والمجمل ٢/ ٢٧٦.