(٢) البيت لابن أحمر، وهو في ديوانه ص ٦١، والمجمل ٣/ ٦٧٢، واللسان (عصر) . (٣) انظر: المجمل ٣/ ٦٧٢، وجنى الجنتين ص ٧٩. (٤) انظر: البصائر ٤/ ٧١، واللسان (قمر) . (٥) وهو قول ابن قتيبة ومكي القيسي. انظر: تفسير غريب القرآن لابن قتيبة ص ٢٠٤، وتفسير المشكل من غريب القرآن لمكي ص ١٠٦، وانظر: المدخل لعلم التفسير ص ١٥٩. - وقال الفرّاء: لا يجوز لك في وجه أن تقول: المعصوم عاصم، ولكن لو جعلت العاصم في تأويل معصوم، كأنك قلت: لا معصوم اليوم من أمر الله لجاز رفع (من) ، ولا تنكرنّ أن يخرج المفعول على فاعل، ألا ترى قوله: مِنْ ماءٍ دافِقٍ فمعناه- والله أعلم-: مدفوق. راجع: معاني القرآن ٢/ ١٥.