وفي ذلك يقول شيخنا العلامة أحمد بن محمد حامد الحسني الشنقيطي حفظه الله: أفعل للبلوغ في الزمان ... كذاك في القدر وفي المكان مثاله: أمأت دراهم عمر ... أصبح أنجد لكي يلقى الزّمر وقال ابن منظور: وألّف العدد وآلفه: جعله ألفا، وآلفوا: صاروا ألفا. [.....] (٢) العين ٥/ ٤٠٩. (٣) وقال في ذلك ابن مالك في مثلّثه: والشمس سمّاها صدوق النبأة ... إلاهة واضممه للإضراب (٤) وفي ذلك يقول الفقيه محمد سيد بن أبت اليعقوبي الشنقيطي رحمه الله: الله مشتق وقيل: مرتجل ... وهو أعرف المعرّفات جل أله أي: عبد، أو من الأله ... وهو اعتماد الخلق أو من الوله أو المحجّب عن العيان ... من: لاهت العروس في البنيان أو أله الحيران من قول العرب ... أو من: ألهت، أي: سكنت للأرب.