(٢) يقال للشيخ: قد علته كبرة وعرته فترة. انظر: اللسان: (فتر) ، وأساس البلاغة ص ٣٣٣. [.....] (٣) قال ابن الأعرابي: جرّذه الدهر، ودلكه ورعسه وحنّكه، وعركه ونجّذه بمعنى واحد. وقال قدامة بن جعفر: ويقال: قد عجمته الخطوب، وجذّعته الحروب، ونجّذته الأمور، وهذّبته الدهور، ودرّبته العصور، وحنّكته التجارب، راجع: جواهر الألفاظ ص ٣٣٤، واللسان (حنك) . (٤) الحديث عن ابن عباس أنّ أبا أيوب طلّق امرأته، فقال له النّبي صلّى الله عليه وسلم: «إنّ طلاق أم أيوب كان حوبا» . أخرجه الطبراني، وفيه يحيى بن عبد الحميد الحماني، وهو ضعيف، انظر: مجمع الزوائد: باب فضائل أم أيوب ٩/ ٢٦٥. قال ابن سيرين: الحوب: الإثم. (٥) انظر: المجمل ١/ ٢٥٥. (٦) انظر: اللسان (حوب) ١/ ٣٣٩، والمجمل ١/ ٢٥٥. (٧) انظر الغريب المصنف ورقة ٨ نسخة الظاهرية.