(٢) الرّقبى: أن يهب شخصا دارا مثلا ويقول له: إن متّ قبلي رجعت إليّ، وإن متّ قبلك فهي لك. وراجع أحكام العمرى والرقبى في كتب الفقه. (٣) انظر: اللسان (عمر) ، وحياة الحيوان ١/ ٦٣٤، وثمار القلوب ص ٢٥٨. [.....] (٤) قال ابن فارس: ويقال للإفلاس: أبو عمرة، وقال ابن منظور: وأبو عمرة كنية الجوع. قال الثعالبي: أبو عمرة: كنية الإفلاس وكنية الجوع، وأنشد: إنّ أبا عمرة حلّ حجرتي ... وحلّ نسج العنكبوت برمتي راجع: المجمل ٣/ ٦٢٩، واللسان (عمر) ، وثمار القلوب ص ٢٤٨. (٥) انظر: جمهرة اللغة ٣/ ١٣١، واللسان (عمق) . (٦) قال أبو هلال العسكري: والفرق بين الفعل والعمل: أنّ العمل إيجاد الأثر في الشيء. يقال: فلان يعمل الطين خزفا، ويعمل الخوص زنبيلا، والأديم سقاء. ولا يقال: يفعل ذلك، لأنّ فعل الشيء عبارة عمّا وجد في حال كان قبلها مقدورا، سواء كان عن سبب أو لا. انظر: الفروق اللغوية ص ١٠٩- ١١٠. (٧) في المطبوعة والمخطوطات: والذين يعملون السيئات لهم عذاب شديد وهذا خطأ والصحيح ما أثبتناه، وهي الآية ١٠ من سورة فاطر. والظاهر أن الخطأ من المؤلف نفسه لأنه استشهد به في مادة (عمل) . [استدراك]