البيت لا يبتنى إلا له عمد وهو للأفوه الأودي، من قصيدة له، وفيها يقول: لا يصلح الناس فوضى لا سراة لهم ... ولا سراة إذا جهّالهم سادوا تلفى الأمور بأهل الرأي ما صلحت ... فإن تولوا فبالأشرار تنقاد وهو في الحماسة البصرية ٢/ ٦٩، والاختيارين ص ٧٦، وأمالي القالي ٢/ ٢٢٥، والطرائف الأدبية ص ٩. (٢) ألقت السحابة مراسيها: استقّرت وجادت. والطّنب: حبل الخباء والسرادق. وانظر: المجمل ٢/ ٣٧٧، والبصائر ٣/ ٧٤. (٣) سورة هود: آية ٤١، وهي قراءة نافع وابن كثير وأبي عمرو ويعقوب وابن عامر وشعبة. (٤) قرأ بفتح الميمين المطوّعي، وهي قراءة شاذة. وقرأ حفص مَجْراها وَمُرْساها بفتح الميم الأولى، وضم الثانية، انظر: الإتحاف ٢٥٦. (٥) انظر: الأفعال ٣/ ٨٥، والبصائر ٣/ ٧٥.