حفد الولائد حولهنّ وأسلمت ... بأكفهنّ أزمّة الأجمال ونسب للأخطل في غريب الحديث ٣/ ٣٧٤، وليس في ديوانه، وهو في اللسان (حفد) . (٢) الدعاء جاء عن عمر بن الخطاب أنّه قنت به في الصبح بعد الركوع فذكره بطوله، انظر: (الأذكار) ، باب القنوت في الصبح، ونزل الأبرار ص ٩٠، وغريب الحديث لأبي عبيد ٣/ ٣٧٤، وأخرجه ابن أبي شيبة ٣/ ١٠٦. أقول: قال أبو الحسن بن المنادي في كتابه (الناسخ والمنسوخ) : وممّا رفع رسمه من القرآن، ولم يرفع من القلوب حفظه سورتا القنوت في الوتر، وتسمى سورتي الخلع والحفد. انظر: الإتقان ٢/ ٣٤. [.....] (٣) انظر: المجمل ١/ ٢٤٣. (٤) راجع: أساس البلاغة ص ٨٨، والمجمل ١/ ٢٤٤، ومجمع الأمثال ١/ ٣٠٨. (٥) انظر: الكشاف للزمخشري ٤/ ١٨١، ومجمع الأمثال ٢/ ٣٣٧، والمجموع المغيث ١/ ٤٦٧. (٦) في الأفعال ١/ ٣٤٨ وأحفر المهر للإثناء والإرباع: سقطت ثناياه ورباعياته.