(٢) والعشواء: الناقة التي لا تبصر ما أمامها، فهي تخبط بيدها كلّ شيء. انظر: المجمل ٣/ ٦٦٨. (٣) معناه: إذا رأت التي تأبى الرعي التي تتعشى هاجتها للرعي فرعت معها. انظر: اللسان (عشا) ، ومجمع الأمثال ٢/ ٩، والأمثال ص ٣٩٤. (٤) في المجمل ٣/ ٦٦٩: تقول: عشوت فلانا وعشيته بمعنى واحد، إذا أطعمته عشاء. (٥) المثل يضرب للاحتياط والأخذ بالثقة في الأمور. انظر: المجمل ٣/ ٦٦٩، ومجمع الأمثال ٢/ ١٦، والأمثال ٢١٢. (٦) هذه العبارة من خطبة الحجاج بن يوسف الثقفي لمّا دخل البصرة، والخطبة كاملة في عيون الأخبار ٢/ ٢٤٤، والعقد الفريد ٤/ ١٨١. [.....] (٧) وفي ذلك يقول الطّرمّاح: كأنّ بلاد الله وهي عريضة ... على الخائف المذعور كفة حابل