(٢) الرجز لأسيد بن عنقاء الفزاري يمدح عميلة حين قاسمه ماله، ويقول: غلام رماه الله بالحسن يافعا ... له سيمياء لا تشّق على البصر كأنّ الثريا علّقت فوق نحره ... وفي جيده الشعرى وفي وجهه القمر انظر: اللسان (سوم) ، والأغاني ١٧/ ١١٧، وقيل: هي لعويف القوافي. (٣) سورة آل عمران: آية ١٢٥، وقرأ مُسَوِّمِينَ بفتح الواو نافع وأبو جعفر وابن عامر وحمزة والكسائي وخلف. (٤) وهي قراءة ابن كثير وأبي عمرو وعاصم ويعقوب. الإتحاف ١٧٩. (٥) الحديث عن عمير بن إسحاق قال: إنّ أول ما كان الصوف ليوم بدر، قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم: «تسوّموا فإنّ الملائكة قد تسوّمت، فهو أول يوم وضع الصوف» أخرجه ابن أبي شيبة وابن جرير. وأخرج الطبراني وابن مردويه بسند ضعيف عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم: مُسَوِّمِينَ: معلّمين، وكانت سيما الملائكة يوم بدر عمائم سودا، ويوم أحد عمائم حمرا» . راجع: الدر المنثور ٢/ ٣٠٩- ٣١٠.