[عرف الديار توهّما فاعتادها ... من بعد ما أخذ البلى أبلادها ] وهو في تفسير الراغب ورقة ٥٢. (٢) العجز لزهير بن أبي سلمى من قصيدة يمدح بها حصن بن حذيفة بن بدر، وشطره: تراه إذا ما جئته متهلّلا وهو في ديوانه ص ٦٨. (٣) عن ابن عباس قال: كان رسول الله صلّى الله عليه وسلم يقول: «اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي، وأهلي ومالي» أخرجه البزار وفيه يونس بن خباب، وهو ضعيف. وعن معاذ بن جبل قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم: «ما من دعوة أحبّ إلى الله أن يدعو بها عبد من أن يقول: اللهم إني أسألك المعافاة والعافية في الدنيا والآخرة» . أخرجه الطبراني ورجاله رجال الصحيح، لكن العلاء بن زياد لم يسمع من معاذ. انظر: مجمع الزوائد ١٠/ ١٧٨. (٤) الحديث أخرجه أحمد ٣/ ٣٣٨، وقد تقدم في مادة (صدق) . [.....] (٥) الحديث عن ابن عمر قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم: «أعفوا اللحى وحفّوا الشوارب» . أخرجه أحمد ٢/ ٥٢، ورجاله ثقات.