(٢) هذا شطر بيت، وعجزه: ظننت بآل فاطمة الظّنونا وهو لخزيمة بن نهد، والبيت في العباب (ردف) ، واللسان (ردف) ، والبصائر ٣/ ٦٣. (٣) وبها قرأ نافع وأبو جعفر ويعقوب. (٤) وهي قراءة شاذّة، قرأ بها الخليل عن أهل مكة. انظر: مختصر ابن خالويه ص ٤٩، وإعراب القرآن للنحاس ١/ ٦٦٧، والآية رقمها ١٢٤ من سورة آل عمران. (٥) قال الصاغاني: يقال: هذه دابّة لا ترادف، أي: لا تحمل رديفا، وجوّز الليث: لا تردف، وقال الأزهري: لا تردف مولّد من كلام أهل الحضر. العباب (ردف) . (٦) هذا شطر بيت، وعجزه: أم هل عرفت الدار بعد توهّم وهو لعنترة من مطلع معلقته، وهو في ديوانه ص ١٥، وشرح المعلقات ٢/ ٥. (٧) أي: دامت، انظر: المجمل ٢/ ٤٢٧. (٨) انظر: المجمل ٢/ ٤٢٧، واللسان: ردم.