(٢) انظر: البصائر ٢/ ٤٩٨. (٣) وهو قول ابن سيده، راجع: اللسان (حمم) ١٢/ ١٥٧. (٤) الحديث عن عائشة عن النبي صلّى الله عليه وسلم: «الحمّى من فيح جهنّم، فأبردوها بالماء» . أخرجه البخاري في الطب، باب الحمى من فيح جهنم ١٠/ ١٧٤، ومسلم في السلام: باب لكل داء دواء برقم (٢٢١٠) ، وأحمد في مسنده ١/ ٢٩١، ومالك في الموطأ، انظر: شرح الزرقاني ٤/ ٣٣١، وابن ماجة ٢/ ١١٥٠. (٥) هذا حديث: أخرجه أبو نعيم وابن السنّي في الطب وهنّاد في الزهد، وابن أبي الدنيا في المرض والكفارات ولفظه: «الحمى رائد الموت وهي سجن الله للمؤمن يحبس بها عبده إذا شاء ثم يرسله إذا شاء، ففتّروها بالماء» وذكره ابن حجر المكي في فتاويه «الحمى بريد الموت» . قال في المقاصد: وبالجملة فهو حديث حسن. انظر: الفتح الكبير ٢/ ٨١، وكشف الخفاء ١/ ٣٦٦، والمقاصد الحسنة ص ١٩٤. (٦) في اللسان: والحمام بالضم: حمّى الإبل والدواب، جاء على عامة ما يجيء عليه الأدواء. (٧) انظر: المجمل ١/ ٢١٨.