أقول لما جاءني فخره وهو للأعشى في ديوانه ص ٩٣، والمجمل ٢/ ٤٨٢، والجمهرة ١/ ٢٢٢. (٢) قال البغدادي: وزعم الراغب أن «سبحان» في هذا البيت مضاف إلى علقمة، ومن زائدة، وهو ضعيف لغة وصناعة، أما الأول: فلأنّ العرب لا تستعمله إلا إلى الله، أو إلى ضميره، أو إلى الرب، ولم يسمع إضافته إلى [استدراك] غيره. أما صناعة: فلأنّ «من» لا تزاد في الواجب عند البصريين. انظر: خزانة الأدب ٧/ ٢٤٥. (٣) انظر: الأسماء والصفات ص ٥٤- ٥٥. (٤) قال ابن دريد: باب ما جاء على فعّول، فألحق بالخماسي للزوائد والتضعيف الذي فيه، وهو مفتوح كله إلا السّبوح، والقدّوس، والذّرّوح، وهو الطائر السمّ. انظر: جمهرة اللغة ٣/ ٣٩٧. وقال أبو زيد: تقول العرب: سبّوح وقدّوس وسمّور وذرّوح، وقد قالوا بالضّم، وهو أعلى، وذرّوح: واحد الذراريح، وهي الدود الصغار. انظر: الجمهرة ٣/ ٤٦٣، وديوان الأدب ١/ ٢٣٢.